مخيم الميه ميه للاجئين الفلسطينيين
وعانى المخيم من دمار كبير خلال سنوات النزاع الأهلي، وتحديدا في تموز من عام 1991 عندما تم تدمير 15% من مساكنه إلى جانب مدرسة الوكالة ومركز التوزيع التابع لها.
والوضع الاجتماعي الاقتصادي للاجئين في المخيم صعب للغاية؛ ويعمل الرجال كعمال عرضيين في مواقع الإنشاءات وفي البساتين، فيما تعمل النساء في البساتين وورش التطريز وكعاملات نظافة.
ومؤخرا، جرى العمل على إعادة تأهيل أنظمة الصرف الصحي، وأصبحت كافة المساكن الآن تتزود بالمياه من خلال شبكة مرتبطة بمعمل مياه تابع للأونروا. وعلى أية حال، وبسبب النقص المتكرر للمياه، فإن الحاجة تبرز إلى بئر آخر.
إحصائيات
- أكثر من 4,500 لاجئ مسجل
- مدرستين
- مركز صحي واحد يعمل بشكل جزئي
البرامج العاملة في المخيم
- التعليم
- شبكة الأمان الاجتماعي
- الإعاقة
- الصحة
المشاكل الرئيسة
- ظروف اجتماعية اقتصادية صعبة
- نقص مياه متكرر